میرزا حسینعلی نوری (۱۱۹۶–۱۲۷۱ شمسی؛ ۱۸۱۷، تهران – ۱۸۹۲ میلادی، عکا) مشهور به بَهاءُالله، از رهبران برجستهٔ بابیان و پایهگذار آیین بهائی است. پیروان او بهائی خوانده میشوند. این رهبر دینی ایرانی–عثمانی ایرانیتبار بود که بعدها به ممالک عثمانی تبعید شد. بهائیان معتقدند که حسینعلی نوری، بنیانگذار دین بهائی جدیدترین مظهر ظهور خداوند است، همچون ابراهیم، موسی، بودا، زرتشت، عیسی، محمد، و علیمحمد باب رسالتش برای ایجاد تمدّنی جدید و جهانی است که بشر در این زمان بدان نیازمند است.
كتائب شهداء الاقصى: عملية الدهس البطولية قرب مقر الموساد وجهت ضربة أمنية وعسكرية جديدة للعدو في ذروة غطرسته عاجل
علوم و تکنولوجیا انجازات دفاعية العالم الأميركيتان أوروبا
بهاءالله دو سال از ۱۲۳۳ تا ۱۲۳۵ خورشیدی برابر با ۱۸۵۴ تا ۱۸۵۶ میلادی را به گوشهنشینی درویشی در منطقهٔ سلیمانیه سپری کرد.[۶] وی در ابتدای ورود به کردستان در غاری در کوهستانهای سرگلو مسکن گزید.[۹۲] بعدها یکی از مشایخ صوفی منطقه به اسم شیخ اسماعیل با بهاءالله آشنا شد و بینش معنوی او را تحسین کرد.[۹۳] او از بهاءالله دعوت کرد که به خانقاه صوفیان خالدیه در سلیمانیه، شهر اصلی کردستان عراق بیاید و به بزرگان متصوفه تعلیم دهد.[۹۳] بهاءالله دعوت او را پذیرفت و به آنجا نقل مکان کرد.
محمّد تقي المجلسي:«(كان شيخ الطائفة في زمانه، جليل القدر، عظيم الشأن، كثير الحفظ، ما رأيت بكثرة علومه، ووفور فضله، وعلو مرتبته أحداً).»
يعتمد أسلوب قيادة الشركة على التفكير الابتكاري والقدرة على تحدي الوضع الراهن
شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.
أحمد النهاوندي * الفضل بن نوبخت * محمد إبراهيم الفزاري * إبراهيم الفزاري * ما شاء الله اليهودي * يعقوب بن طارق
ولكن أبى العالم المتغير من حوله إلا وأن يقصيه تمامًا، فاستسلم وابتعد: (قام العجوز وأعطى بهاء كي كارد ظهره للبحر. شعر بغضب يصعد كغصة في حلقه. قال لنفسه وهو يبتعد لا يعنيني زمانكم…. كم أنا فرح لأني رأيت عالمًا غير عالمكم! كم أنا فرح لأني عشت في زمن آخر! كم أنا فرح لأني عرفت نوال ولأني أذكر مكان عمائركم الشائهة تلك التي يلفظها البحر بيوتًا صغيرة جميلة يحنو عليها البحر وتحنو عليه. كم أنا فرح لأن زمنكم لا يخصني! أنا ماشي!)
يتدثر السرد بلغة صوفية شفافة وينفتح على معنى النور بمدلولاته الرمزية المتعددة. تُستهل الرواية بالباشكاتب وقد بلغ المعاش، وهو يرعى حفيديه، سالم وفوزية، بعد وفاة والدتهما وغياب والدهما معظم أوقات اليوم خارج المنزل، يسبغ عليهما من الحب والرعاية ما يجعلهما يتعلقان به ويتواصلان معه. يدرك الباشكاتب مصر السبعينيات حيث يسيطر فكر الانفتاح وتصبح كل الأشياء سلعة قابلة للبيع والشراء. وسط عالم جديد لا يعرف غير لغة المال والمصالح الشخصية يصبح الباشكاتب نقطة نور وسط ظلام عالم يسيطر عليه الجشع وتغيب عنه الإنسانيات، فيحيا في قيم الماضي حيث معاني الألفة والإنسانية ومراعاة الجار للجار.. لا يعرف قلبه سوى العطاء والحب يسبغه على أهل بيته وجيرانه. لا يعود عليه البيت القديم الذي يملكه في حي السيدة زينب بغير القليل الذي لا يكفي، ولكن مع معاشه ودخل بسيط من تجارة ابنه وقدر من المدخرات القليلة يسد المصروفات ويبقى على علاقات طيبة مع جيرانه وأصدقائه في الحي. حتى عندما علم بحاجة البيت للترميم لم يفكر في هدمه، كما نصحه البعض، وبناء عمارة فاخرة مكانه أو بيع الأرض بمبلغ كبير من المال، بل أنفق مدخراته جميعاً على الترميم حين امتنع السكان عن الدفع.
درس المراحل الأوّلية للعلوم الدينية في لبنان، ثمّ سافر إلى مدينة أصفهان لتحصيل العلوم، وقد حظي باحترام الشاه عباس الصفوي، ثمّ عيَّنه في منصب شيخ الإسلام في الدولة الصفوية، وقد انتفع من الإمكانيات التي توفَّرت للدولة الصفوية، فاستفاد منها في خدمة التشيّع.
المالي الشمول في كبير بشكل الشركة ساهمت المالي للشمول وفعالة وسهلة بسيطة وسائل تقديم خالل
واجه بهاء تحديات عديدة في بداية مسيرته مع كي كارد ، لكن تصميمه وإصراره ساعداه على تخطي هذه التحديات. من أهم إنجازات شركة كي كارد تقديم مجموعة متنوعة من الخدمات المالية المبتكرة، مثل بطاقات الدفع الإلكترونية، وحلول الدفع عبر الهاتف المحمول، وخدمات تحويل الأموال.
النحت الإغريقي بين النظرية و التطبيق : الآراء الجمالية لفلاسفة العقل الثلاث-القرن الرابع قبل الميلاد